أخر الأخبار
الهوية البصريةطبيب سوري يتحول إلى كابوس النساء في تركياتحذير عاجل من الأرصاد الجوية التركية لسكان ولاية اسطنبولChatGPT يساعد الموظفين في المهام الأساسيةشاب أجنبي يقوم بقضاء حاجته في حافلة بإسطنبول.. فيديو اثار جدلا واسعاطريقة جديدة لربح 105$ من خلال تطبيق “التلجرام”عرض خيالي يتلقاه مستأجر في تركيا من أجل إخلاء المنزل والنتيجة؟
Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
المجلة الإلكترونية

زلزال في مدينة انطاليا التركية

وقع ظهر اليوم الجمعة زلزال في مدينة انطاليا التركية بلغت قوته 4 على مقياس رختر.

وذكرت إدارة الكوارث وإدارة الطوارئ (AFAD) أن الزلزال وقع على بعد 62.56 كيلومترًا من منطقة ألانيا في أنطاليا بحسب نيو ترك بوست .

وبينت أن الزلزال وقع على عمق 33.90 كيلومتر، ولم يتسبب الزلزال في أي أضرار في وسط مدينة أنطاليا.

 

 

هل سيتحرك العالم هذه المرة من أجل إدلب

هد د الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الخميس، بفتح بلاده الحدود أمام اللاجئين السوريين للعبور منها إلى أوروبا.

المنطقة الآمنة

وقال أردوغان: “إذا لم يتم تنفيذ المنطقة الآمنة في سوريا، فإن تركيا ستفتح حدودها أمام اللاجئين ليتوجهوا إلى أوروبا”،

متساءلاً: “هل نحن فقط من سيتحمل عبء اللاجئين؟ لم نحصل من المجتمع الدولي وخاصةً من الاتحاد الأوروبي على الدعم اللازم لتقاسم هذا العبء، وقد نضطر لفتح الأبواب (الحدود) في حال استمرار ذلك”.

وأضاف أردوغان بحسب الأناضول “هدفنا توطين ما لا يقل عن مليون شخص من إخوتنا السوريين في المنطقة الآمنة التي سيتم تشكيلها على طول خط الحدود مع سوريا البالغ 450 كم”.

وتابع: “مصممون على البدء فعليا بإنشاء المنطقة الآمنة شرق الفرات بسوريا وفق الطريقة التي نريدها، حتى الأسبوع الأخير من شهر سبتمبر”.

وسبق وأن قال الرئيس التركي، “إذا لم نبدأ بإقامة المنطقة الآمنة شرق الفرات فعليا عبر جنودنا وبشروطنا في غضون أسبوعين أو ثلاثة،

فليفكر الجانب الآخر في تبعات ذلك” وأضاف “سننفذ خطة عمليتنا الخاصة بنا إذا لم يسيطر جنودنا على المنطقة خلال بضعة أسابيع”، وفقاً لوكالة الأناضول.

واستطرد “لم يعد لدينا صبر حيال تأسيس المنطقة الآمنة في شرق الفرات والممتدة على طول حدودنا” وأن “ظلم منظمة (ي ب ك/ بي كا كا) الإرهابية تجاه أهالي منطقة شرق الفرات لم يعد يمكن إخفاؤه” مشيراً إلى أن “المشكلة في المنطقة ليست في تنظيم داعش؛ بل حرب مصالح لعدة قوى فلا يحاول أحد التذرع بهذا التنظيم لتمرير مشاريعه”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى